التحذير من ترك صلاة الجماعة
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
التحذير من ترك صلاة الجماعة
وردت في سنة النبي (ص) أحاديث كثيرة تحذر ن ترك صلاة الجماعة.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
فها هو النبي(ص) يقول: "لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب _ أي أشعل نارا _ ثم آمر رجلا فين للصلاة ثم آمر الرجل فيؤم الناس، ثم أخاف_ أي أذهب _ الى أناس يصلون في بيوتهم فأحرقها عليهم"! فهل ترضى _يا أخي المسلم_ أن يغضب رسول الله (ص) عليك بهذه الصورة حتى يكاد يحرق بيتك؟!
وقد جاء رجل أعمى الى رسول الله (ص) يستأذنه في الصلاة في بيته قائلا: يا رسول الله إني رجل أعمى، وليس لي قائد يقودني الى المسجد وإن المدينة كثيرة الهوام والسباع _ أي أنها مليئة بالحشرات المؤذية_ فأذن لي أن أصلي في بيتي، فقال لي أصلي في بيتي، فقال له النبي (ص): "هل تسمع النداء "؟ قال: نعم. قال: "فأجب" _ أي فأت الى المسجد لأداء الصلاة _ تخيل يا أخي الكريم، لم يشفع له العمى ولا عدم وجود قائد يقوده ولا كثرة الهوام والحشرات أن يصلي في بيته !! فما بالكم بالأصحاب الأقوياء المبصرين.
وهذا حديث آخر يهدد فيه النبي (ص) من ترك الجمع والجماعات، يقول (ص):" لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات _ صلاة المسجد _ أو ليختمن الله على قلوبهم ثم ليكونن من الغافلين"!! و يا له من تحذير شديد اللهجة بأن ترك الجمعة والجماعات _ مع القدرة عليها _ سبب في الختم على القلب ثم الغفلة، ولا حول ولا قوة إلا بالله. فمن يرضى بذلك؟ أو يتحمل هذا العذاب.
وهذا هو الصحابي الجليل وراويه حديث النبي (ص) سيدنا أبو هريرة يقول: لئن تملأ أذن ابن آدم رصاصا مذابا خيرا له من أن يسمع (حي على الصلاة... حي على الفلاح) ثم لا يجيب في المسجد.
تخيل هذا أخي، فلئن تملأ أذانك رصاصا مذابا خير من أن تسمع النداء ثم لا تجيب في المسجد.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
فها هو النبي(ص) يقول: "لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب _ أي أشعل نارا _ ثم آمر رجلا فين للصلاة ثم آمر الرجل فيؤم الناس، ثم أخاف_ أي أذهب _ الى أناس يصلون في بيوتهم فأحرقها عليهم"! فهل ترضى _يا أخي المسلم_ أن يغضب رسول الله (ص) عليك بهذه الصورة حتى يكاد يحرق بيتك؟!
وقد جاء رجل أعمى الى رسول الله (ص) يستأذنه في الصلاة في بيته قائلا: يا رسول الله إني رجل أعمى، وليس لي قائد يقودني الى المسجد وإن المدينة كثيرة الهوام والسباع _ أي أنها مليئة بالحشرات المؤذية_ فأذن لي أن أصلي في بيتي، فقال لي أصلي في بيتي، فقال له النبي (ص): "هل تسمع النداء "؟ قال: نعم. قال: "فأجب" _ أي فأت الى المسجد لأداء الصلاة _ تخيل يا أخي الكريم، لم يشفع له العمى ولا عدم وجود قائد يقوده ولا كثرة الهوام والحشرات أن يصلي في بيته !! فما بالكم بالأصحاب الأقوياء المبصرين.
وهذا حديث آخر يهدد فيه النبي (ص) من ترك الجمع والجماعات، يقول (ص):" لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات _ صلاة المسجد _ أو ليختمن الله على قلوبهم ثم ليكونن من الغافلين"!! و يا له من تحذير شديد اللهجة بأن ترك الجمعة والجماعات _ مع القدرة عليها _ سبب في الختم على القلب ثم الغفلة، ولا حول ولا قوة إلا بالله. فمن يرضى بذلك؟ أو يتحمل هذا العذاب.
وهذا هو الصحابي الجليل وراويه حديث النبي (ص) سيدنا أبو هريرة يقول: لئن تملأ أذن ابن آدم رصاصا مذابا خيرا له من أن يسمع (حي على الصلاة... حي على الفلاح) ثم لا يجيب في المسجد.
تخيل هذا أخي، فلئن تملأ أذانك رصاصا مذابا خير من أن تسمع النداء ثم لا تجيب في المسجد.
imad max- الاعضاء
- sms :
الجنس :
المشاركات : 25
التسجيل : 28/07/2015
تاريخ الميلاد : 01/02/1998
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى