الرد على مقال الصلاة الحقيقية لكل الأنبياء(ص) للأخ ايهاب
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
الرد على مقال الصلاة الحقيقية لكل الأنبياء(ص) للأخ ايهاب
الأخ ايهاب السلام عليكم وبعد :
مقالك عن الصلاة يوافق مقالى عن الصلاة فى القرآن فى أمور كثيرة ولى تعليقات على الأمور التالية :
قلت"إن من يريد أن يقنعنا أن القبلة هي وجهة في الصلوٰة و هي التوجه نحو الكعبة، فليعلم أنني عندما أتوجه إلى الشرق في الصلوٰة (تجاه الكعبة) فأنا في الحقيقة لا أتوجه تجاه الكعبة بل تجاه نقطة عشوائية في الفضاء وذلك لأن الأرض كروية الشكل وليست مسطحة."
فى كلامك تناقض فالاتجاه نحو الكعبة هو اتجاه نحو مكان على سطح الأرض حدده الله بالمسجدوهذا المسجد موجود على سطح الأرض والمسجد لا يتواجد فى النقطة العشوائية فى الفضاء
والقبلة هى المسجد الحرام لم تتغير بانتقال الرسول(ص)من مكان لأخر ولو كانت القبلة هى المساجد كلها فقد كانت دار الأرقم حسب الروايات التاريخية مسجدا ولو اعتبرنا كل واحد كان يصلى فى داره من المهاجرين فى مكة فجميع دورهم كانت مساجد وهو وبالطبع الدور كانت فى الجهات الأربع وهو ما يناقض لأن القبلة فى مكة كانت واحدة "ما ولاهم عن قبلتهم " فهى قبلة واحدة
وقلت "فأصبحوا يضايقونه ليلاً ونهاراً وهددوده بالقتل وأخرجوه من مكة. فلم تعد إذا مكة قبلة للنبي ولا للمسلمين فكان الذهاب إلى المدينة المنورة وأصبحت المدينة هي القبلة المؤقتة للمسلمين (لا وجود لمضايقات)
الخطأ هنا أن المدينة أصبحت قبلة مؤقتة للمسلمين ولا يوجد نص فى المصحف يقول ولوا وجوهكم شطر المدينة والنص يقول "ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطره " وحيث تعنى أى مكان فى الدنيا
وقلت "ولماذا لم تذكر قصة المعراج في قرءاننا الكريم ؟
قصة المعراج وهو صعود الرسول (ص) للسماء موجودة فى سورة النجم فقد وصل الرسول(ص)عند سدرة المنتهى التى عندها الجنة كما قال تعالى " ولقد رآه نزلة أخرى عند سدرة المنتهى عندها جنة المأوى "
الجنة فى السماء لقوله تعالى "وفى السماء رزقكم وما توعدون " فالموعود هو الجنة والنار كما قال تعالى بسورة التوبة "وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات"وقال بنفس السورة "وعد المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم " ومن ثم فالرجل صعد للسماء دون أدنى شك
وقلت"إذن وبكل وضوح الصلوٰة هي قراءة القرءان وترتيله وذلك يكون في الليل. "إِنَّ لَكَ فىِ ٱلنَّهَارِ سَبْحًا طَوِيلًا"، فالنهار للسبح والعمل وقضاء الشؤون والصلوٰة تكون في الليل. "وَأَقِمِـ ٱلصَّلَوٰةَ طَرَفَىِ ٱلنَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ ٱلَّيْلِ ﴿114﴾﴾ سورة هود
هنا قلت أن الصلاة فى الليل وحده وهو ما يناقض قولك بوجود صلاة فى النهار وهو:
"لأن يبدو وجود 3 أوقات للصلوٰة: طرفي النهار وزلفا من الليل : طرف و طرف وزلفا = 3."
وقلت "صلاة الطرف الأول: قرءان الفجر أي صلاة الفجر وهي صلاة مكتوبة (فرض). صلاة الطرف الثاني: قرءان العشاء أي صلاة العشاء وهي صلاة مكتوبة (فرض). صلاة الزلفى من الليل: قرءان الليل (ومن الليل فتهجد به نافلة لك) أي صلاة الليل وهي صلاة نافلة."
الخطأ هو وجود صلاة ثالثة فقوله "وَأَقِمِـ ٱلصَّلَوٰةَ طَرَفَىِ ٱلنَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ ٱلَّيْلِ" لا يعنى صلاة قراءة القرآن وإنما الصلاة بمعنى الطاعة فالمراد وأد الطاعة لله نصفى النهار وبعضا من الليل والمراد طوال وقت الصحو وهو ما فسره الله باقامة الوجه للدين وهو قوله "فأقم وجهك للدين حنيفا "وقوله "فأقم وجهك للدين القيم "
ولو قلنا طرفى النهار أوله وأخره لواجهتنا مشكلة هى أن اشتباك نهاية الليل بأول النهار وأول الليل بنهاية النهار ولو قلبنا أن الطرفين هم النصفين نصفى النهار لكان هناك أربعة أطراف طرف أول النهار وطرف نهاية النصف الأول وةطرف أول النصف الثانى وطرف نهاية النصف الثانى وهو ما يوافق تسمية الأطراف فى قوله تعالى "ومن آناء الليل فسبح وأطراف النهار "وهى آية مفسرة للصلاة بأنها التسبيح وطرفى النهار هما أطراف النهار والزلف من الليل هى آناء الليل والتسبيح هنا فى نفس الأوقات ومن ثم لا تفسير لكلمة الصلاة والتسبيح سوى اقامة الدين أى طاعة أحكامه وليس الصلاة التى هى قراءة القرآن
وقلت "كيف نقرأ القرءأن؟ جلوسا أم وقوفا؟
﴿وَإِذْ بَوَّاْنَا لِإِبْرَ ٰهِيمَـ مَكَانَ ٱلْبَيْتِ أَن لَّا تُشْرِكْ بِى شَيْـًٔا وَطَهِّرْ بَيْتِىَ لِلطَّآﯨِٕفِينَ واْلْقَاﯨِٕمِينَ واْلرُّكَّعِ ٱلسُّجُودِ ﴿26﴾﴾ سورة الحج "
﴿وَإِذْ جَعَلْنَا ٱلْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وأَمْنًا وٱتَّخِذُواْ مِن مَقَامِ إِبْرَ ٰهِمَـ مُصَلًّى وَعَهِدْنَآ إِلَىٰٓ إِبْرَ ٰهِمَـ واْسْمَـٰعِيلَ أَن طَهِّرَا بَيْتِىَ لِلطَّآﯨِٕفِينَ واْلْعَـٰكِفِينَ واْلرُّكَّعِ ٱلسُّجُودِ ﴿125﴾﴾ سورة البقرة
﴿إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ واْلْمَسْجِدِ ٱلْحَرَامِ ٱلَّذِى جَعَلْنَـٰهُ لِلنَّاسِ سَوآءً ٱلْعَـٰكِفُ فِيهِ واْلْبَادِ وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍـ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمـٍ ﴿25﴾﴾ سورة الحج
القيام هو الإعتكاف وهو الإستقرار لشيء كالإستقرار للسكن للناس سواء العاكف فيه: الذي يسكن مكة والباد: الذي يأتي من مكان اخر إلى مكة للحج"
اهملت هنا الطواف رغم أنك أخذت العكوف من الآية وفسرته بالقيام كما أهملت الركوع والسجود والمكفترض أن تأخذهم كلهم أو تتركهم كلهم فى الاستدلال
وقلت"إن المسجد ليس بالضرورة الجامع الذي يجتمع فيه الكثير من الناس للصلاة ,فذلك الركن في بيتي الذي أقرأ فيه القرءان هو مسجد فيه أسجد (أقرأ القرءان وأخضع لله)، ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد أي إذا كنت أنت وزوجتك مثلا تصلون (تقرؤون القرءان جنب إلى جنب) فلا تباشرها (لا تلامسها) حتى تنتهي الصلوٰة."
مقالك عن الصلاة يوافق مقالى عن الصلاة فى القرآن فى أمور كثيرة ولى تعليقات على الأمور التالية :
قلت"إن من يريد أن يقنعنا أن القبلة هي وجهة في الصلوٰة و هي التوجه نحو الكعبة، فليعلم أنني عندما أتوجه إلى الشرق في الصلوٰة (تجاه الكعبة) فأنا في الحقيقة لا أتوجه تجاه الكعبة بل تجاه نقطة عشوائية في الفضاء وذلك لأن الأرض كروية الشكل وليست مسطحة."
فى كلامك تناقض فالاتجاه نحو الكعبة هو اتجاه نحو مكان على سطح الأرض حدده الله بالمسجدوهذا المسجد موجود على سطح الأرض والمسجد لا يتواجد فى النقطة العشوائية فى الفضاء
والقبلة هى المسجد الحرام لم تتغير بانتقال الرسول(ص)من مكان لأخر ولو كانت القبلة هى المساجد كلها فقد كانت دار الأرقم حسب الروايات التاريخية مسجدا ولو اعتبرنا كل واحد كان يصلى فى داره من المهاجرين فى مكة فجميع دورهم كانت مساجد وهو وبالطبع الدور كانت فى الجهات الأربع وهو ما يناقض لأن القبلة فى مكة كانت واحدة "ما ولاهم عن قبلتهم " فهى قبلة واحدة
وقلت "فأصبحوا يضايقونه ليلاً ونهاراً وهددوده بالقتل وأخرجوه من مكة. فلم تعد إذا مكة قبلة للنبي ولا للمسلمين فكان الذهاب إلى المدينة المنورة وأصبحت المدينة هي القبلة المؤقتة للمسلمين (لا وجود لمضايقات)
الخطأ هنا أن المدينة أصبحت قبلة مؤقتة للمسلمين ولا يوجد نص فى المصحف يقول ولوا وجوهكم شطر المدينة والنص يقول "ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطره " وحيث تعنى أى مكان فى الدنيا
وقلت "ولماذا لم تذكر قصة المعراج في قرءاننا الكريم ؟
قصة المعراج وهو صعود الرسول (ص) للسماء موجودة فى سورة النجم فقد وصل الرسول(ص)عند سدرة المنتهى التى عندها الجنة كما قال تعالى " ولقد رآه نزلة أخرى عند سدرة المنتهى عندها جنة المأوى "
الجنة فى السماء لقوله تعالى "وفى السماء رزقكم وما توعدون " فالموعود هو الجنة والنار كما قال تعالى بسورة التوبة "وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات"وقال بنفس السورة "وعد المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم " ومن ثم فالرجل صعد للسماء دون أدنى شك
وقلت"إذن وبكل وضوح الصلوٰة هي قراءة القرءان وترتيله وذلك يكون في الليل. "إِنَّ لَكَ فىِ ٱلنَّهَارِ سَبْحًا طَوِيلًا"، فالنهار للسبح والعمل وقضاء الشؤون والصلوٰة تكون في الليل. "وَأَقِمِـ ٱلصَّلَوٰةَ طَرَفَىِ ٱلنَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ ٱلَّيْلِ ﴿114﴾﴾ سورة هود
هنا قلت أن الصلاة فى الليل وحده وهو ما يناقض قولك بوجود صلاة فى النهار وهو:
"لأن يبدو وجود 3 أوقات للصلوٰة: طرفي النهار وزلفا من الليل : طرف و طرف وزلفا = 3."
وقلت "صلاة الطرف الأول: قرءان الفجر أي صلاة الفجر وهي صلاة مكتوبة (فرض). صلاة الطرف الثاني: قرءان العشاء أي صلاة العشاء وهي صلاة مكتوبة (فرض). صلاة الزلفى من الليل: قرءان الليل (ومن الليل فتهجد به نافلة لك) أي صلاة الليل وهي صلاة نافلة."
الخطأ هو وجود صلاة ثالثة فقوله "وَأَقِمِـ ٱلصَّلَوٰةَ طَرَفَىِ ٱلنَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ ٱلَّيْلِ" لا يعنى صلاة قراءة القرآن وإنما الصلاة بمعنى الطاعة فالمراد وأد الطاعة لله نصفى النهار وبعضا من الليل والمراد طوال وقت الصحو وهو ما فسره الله باقامة الوجه للدين وهو قوله "فأقم وجهك للدين حنيفا "وقوله "فأقم وجهك للدين القيم "
ولو قلنا طرفى النهار أوله وأخره لواجهتنا مشكلة هى أن اشتباك نهاية الليل بأول النهار وأول الليل بنهاية النهار ولو قلبنا أن الطرفين هم النصفين نصفى النهار لكان هناك أربعة أطراف طرف أول النهار وطرف نهاية النصف الأول وةطرف أول النصف الثانى وطرف نهاية النصف الثانى وهو ما يوافق تسمية الأطراف فى قوله تعالى "ومن آناء الليل فسبح وأطراف النهار "وهى آية مفسرة للصلاة بأنها التسبيح وطرفى النهار هما أطراف النهار والزلف من الليل هى آناء الليل والتسبيح هنا فى نفس الأوقات ومن ثم لا تفسير لكلمة الصلاة والتسبيح سوى اقامة الدين أى طاعة أحكامه وليس الصلاة التى هى قراءة القرآن
وقلت "كيف نقرأ القرءأن؟ جلوسا أم وقوفا؟
﴿وَإِذْ بَوَّاْنَا لِإِبْرَ ٰهِيمَـ مَكَانَ ٱلْبَيْتِ أَن لَّا تُشْرِكْ بِى شَيْـًٔا وَطَهِّرْ بَيْتِىَ لِلطَّآﯨِٕفِينَ واْلْقَاﯨِٕمِينَ واْلرُّكَّعِ ٱلسُّجُودِ ﴿26﴾﴾ سورة الحج "
﴿وَإِذْ جَعَلْنَا ٱلْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وأَمْنًا وٱتَّخِذُواْ مِن مَقَامِ إِبْرَ ٰهِمَـ مُصَلًّى وَعَهِدْنَآ إِلَىٰٓ إِبْرَ ٰهِمَـ واْسْمَـٰعِيلَ أَن طَهِّرَا بَيْتِىَ لِلطَّآﯨِٕفِينَ واْلْعَـٰكِفِينَ واْلرُّكَّعِ ٱلسُّجُودِ ﴿125﴾﴾ سورة البقرة
﴿إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ واْلْمَسْجِدِ ٱلْحَرَامِ ٱلَّذِى جَعَلْنَـٰهُ لِلنَّاسِ سَوآءً ٱلْعَـٰكِفُ فِيهِ واْلْبَادِ وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍـ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمـٍ ﴿25﴾﴾ سورة الحج
القيام هو الإعتكاف وهو الإستقرار لشيء كالإستقرار للسكن للناس سواء العاكف فيه: الذي يسكن مكة والباد: الذي يأتي من مكان اخر إلى مكة للحج"
اهملت هنا الطواف رغم أنك أخذت العكوف من الآية وفسرته بالقيام كما أهملت الركوع والسجود والمكفترض أن تأخذهم كلهم أو تتركهم كلهم فى الاستدلال
وقلت"إن المسجد ليس بالضرورة الجامع الذي يجتمع فيه الكثير من الناس للصلاة ,فذلك الركن في بيتي الذي أقرأ فيه القرءان هو مسجد فيه أسجد (أقرأ القرءان وأخضع لله)، ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد أي إذا كنت أنت وزوجتك مثلا تصلون (تقرؤون القرءان جنب إلى جنب) فلا تباشرها (لا تلامسها) حتى تنتهي الصلوٰة."
ASHEK SUFIAN- المميزين
- sms :
الجنس :
المشاركات : 892
التسجيل : 09/04/2015
رد: الرد على مقال الصلاة الحقيقية لكل الأنبياء(ص) للأخ ايهاب
شّڳَرًأِ لًڳً ۶ـلّى أًلّمُوٌضّوِعُ أًلٌجٌمًيّلّ وِ أِلًمُفًيِدَ
جّزَأٌڳُ أًلِلًهٌ أًلٌفً خّيًرُ عُلَى ڳَلّ مٌأً تًقٌدّمًهِ لًهَذٌأُ أَلّمًنَتًدَى
نّنِتَظِرً أِبّدًأِعّأَتًڳُ أِلُجُمٌيٌلٌة بّفُأًرَغُ أُلَصّبِرٌ
جّزَأٌڳُ أًلِلًهٌ أًلٌفً خّيًرُ عُلَى ڳَلّ مٌأً تًقٌدّمًهِ لًهَذٌأُ أَلّمًنَتًدَى
نّنِتَظِرً أِبّدًأِعّأَتًڳُ أِلُجُمٌيٌلٌة بّفُأًرَغُ أُلَصّبِرٌ
MEDICINEDZ- المميزين
- sms :
الجنس :
المشاركات : 979
التسجيل : 04/05/2015
تاريخ الميلاد : 13/06/1982
مواضيع مماثلة
» كود css صندوق الرد بشكل الجديد في الأزرار .
» كنوز الصلاة
» الاطمئنان في الصلاة
» كود css الايه الكريمه "مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ" فوق صندوق الرد .
» فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
» كنوز الصلاة
» الاطمئنان في الصلاة
» كود css الايه الكريمه "مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ" فوق صندوق الرد .
» فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى